ماذا عن الحب

أهم 8 نصائح لكي تعرفي إذا كان يحبكِ فعلاً

أهم 8 نصائح لكي تعرفي إذا كان يحبكِ فعلاً

• “إذا قال لك الرجل إنه غير جاهز للارتباط، فهذا يعني أنه غير جاهز للارتباط.”

بدلاً من ان يخطر لك أنك ستجعلينه يبدّل رأيه، يمكنك أن تشكريه لأنه تمتع بما يكفي من اللياقة ليعلمك بذلك وليمنحك إمكانية الانتقال إلى رجل آخر ليس لديه الموقف نفسه.

• “لا تستمعي إلى ما يقوله بل أنظري إلى ما يفعله.”

الرجل الذي يقول “نعم، نعم أنا قادم” ولا يأتي أو الذي يقول “أحبك” ولم ينفصل بعد عن حبيبته السابقة، لا يوحي بالكثير من الثقة.
من ناحية أخرى: إن كان هذا الصامت الكبير حاضراً دوماً إلى جانبك ويقدّم لك هدية ذكرتها قبل ستة أشهر فيما كنتما تمران أمام واجهة ما، إذن….

• “إن كنت أنت وحدك من يبقي العلاقة حيّة، فهذه ليست بعلاقة.”

ما هي إذاً؟ إنها حلم أو تضحية.

• “يحق لك أن تقولي له إنك تشعرين أنك الوحيدة التي تبقي العلاقة حيّة.”

إن كان يوافقك الرأي تماماً ولا يرى أين المشكلة في ذلك، فقد آن الأوان كي تنتقلي إلى شيء آخر وكي تكوني مع شخص يرغب في أن يشارك هو أيضاً في الجهد.

• “الرجل الذي لا يعاود الاتصال ليس مهتماً.”

وهذا لا يعني أنك لا تثيرين الاهتمام بل هو مجرد دليل جيد على أنه ليس مقدّراً لك أن تكوني على علاقة مع هذا الشخص بالتحديد.

• “عدم معاودته الاتصال لا يجعل منه حكماً شخصاً مثيراً للاهتمام”

الرغبة تتغذى على التناقض حيث يتعلق الانسان بمن يرفضه ولا يمكنه الحصول عليه- ولهذا السبب يتم تصنيع بعض حقائب اليد بنسخ محدودة، وذلك بشكل متعمد بحيث لا تتوفر للجميع.
وماذا تُسمى إذاً الحالة التي نتعلّق بما هو موجود وحقيقي؟ حسن، هذا ما نسميه الحب!

• “إن كان على علاقة بإحداهن وانت ما من أحد في حياتك، فانسي الموضوع.”

بهذه الطريقة ستجدين نفسك يائسة ووحيدة ليلة الميلاد فيما غادر هو ليتزلج في مكان ما في الجبال حيث يملك أهل خطيبته كوخاً. وماذا عن تلك الأمسيات الأخرى عندما يغادر.

• “كلنا حاولنا في أحد الأيام أن نُخضع الهاتف للتنويم المغنطيسي وأن نطالبه بأن يرنّ!”

وماذا عن ارسال رسائل نصيّة “بريئة” لتسأليه عن حاله فيما أنت تفكرين في سرّك “ارجوك قل لي إنك تحبني” أو عن انشاء حساب جديد على موقع للتعارف للتحقق من أنه لا يتصفّحه، أو عن المرور “صدفة” من أمام منزله للمرة السابعة عشرة…
كل هذا دليل على أنّ الأمور لا تسير كما تتمنين لكنك تحتاجين إلى بعض الوقت لتدركي ذلك. هذا غباء؟ لا، بل أمر طبيعي وحسب. إنه أشبه بالوقوع على الردفين حين نتعلّم المشي.
إن لم يكن مهتماً فهو ليس مهتماً.

إذا أعجبكم مقال “أهم 8 نصائح لكي تعرفي إذا كان يحبكِ فعلاً” لا تترددوا في نشره.

للمزيد من المقالات المشابهة.. تابعونا على موقع الرجل والمرأة

وعلى صفحة الفيسبوك الرجل والمرأة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى